منتدى اسلامى ( نسمات الجنة)
منتدى اسلامى ( نسمات الجنة)
منتدى اسلامى ( نسمات الجنة)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى اسلامى ( نسمات الجنة)

نسمات الجنة منتدى إسلامى
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» اذكار الصباح
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالخميس سبتمبر 18, 2014 6:23 am من طرف السلطانة رورو

» تفضل واختبر حفظك للقرآن
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالأحد مارس 23, 2014 7:18 am من طرف عبد الرحمان

» تسجيل حضور للجميع (( للتواصل اليومي ))
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالسبت مارس 22, 2014 7:12 am من طرف عبد الرحمان

» هذا بيان للناس (للشيخ أزهر سنيقرة)
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالسبت مارس 22, 2014 6:45 am من طرف عبد الرحمان

» طريقة سهلة لتعليم التجويد (( بالصور))
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 18, 2013 9:37 pm من طرف fatmaosman

» دموع تبوح بها الصخور
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالأحد سبتمبر 15, 2013 4:09 pm من طرف ميساء

» تنبيه هامة جدا يا اخوتي
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 07, 2013 11:53 am من طرف همس الورود

» التكبير لسجود التلاوة
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالخميس فبراير 28, 2013 8:48 pm من طرف عبد الرحمان

» شرف الانتساب لمذهب السلف محاضرة الشيخ فركوس التي ألقاها في بلعباس
أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالخميس فبراير 28, 2013 8:33 pm من طرف عبد الرحمان

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 ابحـث
منتدى

نسمات الجنة الدعوه الى الله

التبادل الاعلاني









 

 أقوال السلف في ذم الرافضة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سمية
المدير
المدير
سمية


عدد المساهمات : 58
تاريخ التسجيل : 10/06/2010
العمر : 31

أقوال السلف في ذم الرافضة Empty
مُساهمةموضوع: أقوال السلف في ذم الرافضة   أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالخميس سبتمبر 13, 2012 9:38 pm



أقوال السلف في ذم الرافضة




قال العلامة أبو زرعة: «إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب

رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، لأن الرسول عندنا

حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنة أصحاب

الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإنما يريد القوم أن يجرحوا في

شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم أولى، وهم

زنادقة»
أخرجه الخطيب في "الكفاية" ص (49) .

وقال الأمام أحمد رحمه الله: «من شتم (أي: الصحابة) أخاف عليه

من الكفر، مثل الروافض». ثم قال: «من شتم أصحاب النبي صلى

الله عليه وسلم لا يؤمن عليه أن يكون مَرَق من الدين».

وعن عبد الله بن الإمام أحمد قال: «سألت أبي عن الرجل شتم

أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. فقال: ما أراه على

الإسلام» "السنة" للخلال (1/493) .

وروى الخلال بسنده عن الإمام مالك أنه قال: «الذي يشتم أصحاب

النبي صلى الله عليه وسلم ليس له سهم، أو قال: نصيب في

الإسلام» .

وقال أبو عبد الرحمن النسائي صاحب "السنن الكبرى" كما

في "تاريخ ابن عساكر" لما سئل عن معاوية، قال: «الإسلام كدار

لها باب فباب الإسلام الصحابة فمن آذى الصحابة إنما أراد

الإسلام، كمن نقر الباب إنما يريد الدخول، قال: فمن أراد

معاوية فإنما أراد الصحابة».

وقال القحطاني :



إن الروافض شر من وطئ الحصى... من كل إنس ناطق أو جان


مدحوا النبي وخـونوا أصحـابه ...ورموهم بالظلم والعـدوان


"النونية" ص (21)

وقال البربهاري: «واعلم أن من تناول أحدا من أصحاب محمد

صلى الله عليه وسلم إنما أراد محمدا صلى الله عليه وسلم ، وقد

آذاه في قبره». "شرح السنة" ص (114) .

وقال أبو بكر بن العربي: «ما رضيت النصارى واليهود في

أصحاب موسى وعيسى ما رضيت الروافض في أصحاب محمد صلى الله

عليه وسلم حين حكموا عليهم بأنهم زنادقة، قد اتفقوا على

الكفر والباطل». "العواصم" (2/192) .

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله _ ضمن حديثه عن

الروافض: «والله يعلم _ وكفى بالله عليماً _ ليس في الطوائف

المنتسبة إلى الإسلام _ مع بدعة وضلال _ شر منهم، لا أجهل، ولا

أكذب، ولا أظلم، ولا أقرب إلى الكفر والفسق والعصيان، وأبعد

عن حقائق الإيمان منهم». "منهاج السنة" (1/160) .

ويقول: «وهؤلاء الرافضة: إما منافق، وإما جاهل، فلا يكون

رافضي ولا جهمي إلا منافقاً أو جاهلاً بما جاء به الرسول صلى الله

عليه وسلم ، لا يكون فيهم أحد عالماً بما جاء الرسول صلى الله

عليه وسلم مع الإيمان به، فإن مخالفتهم لما جاء به الرسول

صلى الله عليه وسلم وكذبهم عليهم لا يخفى قط إلا على مفرط في

الجهل السهو», "منهاج السنة" أيضاً (1/161) .

ويقول أيضا: «ثم من المعلوم لكل عاقل: أنه ليس في علماء

المسلمين المشهورين أحد رافضي، بل كلهم متفقون على تجهيل

الرافضة وتضليلهم، كتبهم كلها شاهدة بذلك، وهذه كتب

الطوائف كلها تنطق بذلك، مع أنه لا أحد يلجئهم إلى ذكر

الرافضة، وذكر جهلهم وضلالهم... إلى أن قال: والله يعلم أني _

مع كثيرة بحثي، وتطلعي إلى معرفة أقوال الناس ومذاهبهم _

ما علمت رجلاً له في الأمة لسان الصدق يتهم بمذهب الإمامية،

فضلاً عن أن يقال: إنه يعتقده في الباطن». "منهاج السنة" (4/130ـ131) .ويضيف قائلا: «فهل عُرف أحد من فضلاء أصحاب الشافعي، وأحمد،

وأصحاب مالك كان رافضياً، يُعلم بالاضطرار أن كل فاضل منهم

فإنه أشد الناس إنكاراً للرفض، وقد اتهم طائفة من أتباع

الأئمة بالميل إلى نوع من الإعتزال، ولم يُعلم عن أحد منهم

أتهم بالرفض لبعد الرفض عن طريق أهل العلم» "منهاج السنة" (4/135) .. وبعد أقواله هذه قال: «فيما أذكر في هذا الكتاب من ذم

الرافضة، وبيان كذبهم وجهلهم قليل من كثير مما أعرفه منهم،

ولهم شر كبير أعرف تفصيله». "منهاج السنة" (1/160) . وقال ابن كثير في تفسيره (4/142) : «إن الطائفة المخذولة

الرافضة يعادون أفضل الصحابة، ويبغضونهم ويسبونهم عياذا

بالله من ذلك، وهذا يدل على أن عقولهم معكوسة، وقلوبهم

منكوسة، فأين هؤلاء من الإيمان بالقرآن إذ يسبون من رضي الله عنهم».

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الرحمان
نائب المدير
نائب المدير
عبد الرحمان


عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 19/06/2010
العمر : 32
الموقع : الجزائر

أقوال السلف في ذم الرافضة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال السلف في ذم الرافضة   أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 14, 2012 5:21 pm

جزاك الله خيرا Very Happy ، والله فعلا الروافض شر الطوائف ، وللمشاركة في الأجر أنقل لكم أقوال الماكلية في الروافض والعبيديين

May 2012 - 03:28 AM

الحمد لله رب العالمين

والصلاة والسلام على رسول الله

وعلى صحبه ومن والاه

فهذه نصوص المالكية في في ذم الشيعة الرافضة النواصب الذين نصبوا العداء ﻷصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

وهذه النصوص من المالكية تكون عونا ﻷهل المغرب في محاربة المد الشيعي الرافضي الصفوي الإيراني

و الباب مفتوح للمشاركة من الإخوة

لجمع أقصى ما يمكن في الباب



قال الإمام القاضي عياض رحمه الله

وقد نظرنا طويلا في أخبار الفقهاء وقرأنا ما صنف من أخبارهم إلى يومنا هذا فلم نر مذهبا من المذاهب غيره أسلم منه ــ وذكر طوائف ــ .... والشيعة إلا مذهب مالك رحمه الله فإنا ما سمعنا أحدا ممن تقلد مذهبه قال بشيء من هذه البدع

ترتيب المدارك في أعلام مذهب مالك

تنبيه:

حقيقة كلام القاضي عياض فيه تجاوز فالمذاهب الأربعة المالكية والشافعية والحنابلة والحنفية كلهم كانوا على عقيدة واحدة وهي عقيدة أهل الحديث

عقيدة أهل السنة والجماعة

بل أشدهم تمسكا بالسنة الحنابلة إلى يومنا هذا وقد دخل على متأخري المالكية بدعة التمشعر والتصوف وكذا الشافعية واﻷحناف حيث دخل عليهم بدعة اﻹرجاء وعقيدة الماتريدية والتمشعر

وما رأينا واقعيا أشد تمسكا بالسنة من الحنابلة خصوصا عند المتأخرين والمعاصرين فكلام القاضي عياض مشكل لا أدري وجه صوابه بحال والله أعلم


وقال القاضي رحمه الله: (دخل هارون الرشيد المسجد، فركع ثم أتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أتىمجلس مالك فقال: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال مالك: وعليك السلام ورحمةالله وبركاته، ثم قال لمالك: هل لمن سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الفيءحق؟ قال: لا ولا كرامة، قال: من أين قلت ذلك؟ قال: قال الله: ((لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29]، فمن عابهم فهو كافر، ولا حق للكافر في الفيء، واحتج مرةأخرى بقوله تعالى: (( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ)) [ الحشر:8]، قال: فهم أصحابرسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هاجروا معه وأنصاره، (( وَالَّذِينَ جَاءُوامِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَسَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاّ لِلَّذِينَ آمَنُوارَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [الحشر:10]، فما عدا هؤلاء فلا حق لهم فيه).

[ترتيب المدارك في أعلام مذهب مالك، ج2 ص: 64].

قال أشهب

سئل مالك عن الرافضة فقال : ﻻ تكلمهم ولا ترو عنهم فإنهم يكذبون

منهاج السنة 60/1

وقال أيضا : شر الطوائف الرافضة

نفح الطيب 307/5

قال مالك : أهل الأهواء كلهم كفار وأسوأهم الروافض ,

قيل النواصب ؟ قال : هم الروافض رفضوا الحق ونصبوا له العداوة والبغضاء

نقله القاضي عياض ترتيب المدارك 49/2


وقال هشام بن عمار: سمعت مالكاً يقول: (( من سب أبا بكر وعمر قتل، ومن سب عائشة - رضي الله عنها قتل، لأن الله تعالى يقول فيها: (( يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )) من رماها فقد خالف القرآن،ومن خالف القرآن قتل))

( الصواعق المحرقة لابن حجر الهيثمي، ص: 384).

وذكر هذا الأثر عن مالك الإمام القرطبي في تفسيره 205/12 والقاضي عياض في الشفا 1109/2 بلفظ آخر
قال هشام بن عمار: قال مالكاً : (( من سب أبا بكر جلد، ومن سب عائشة - رضي الله عنها قتل،قيل له لم ؟ قال: من رماها فقد خالف القرآن، لأن الله تعالى يقول فيها: (( يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )) فمن عاد لمثله فقد كفر ))

وقال الإمام مالك :

ومن شتم أحدا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمرو بن العاص فإن قال : كانوا على ضلال وكفر , قتل

وإن شتمهم بغير هذا من مشاتمة الناس نكٌِل نكالا شديدا

كتاب الشفا للقاضي عياض

وقال الإمام مالك رحمه الله عن هؤلاء الذين يسبون الصحابة: ((إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء، ولو كان رجلا صالحا لكان أصحابه صالحين)).

الصارم المسلول 580


روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: سمعت أبا عبدالله يقول: قال مالك: ((الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له سهم -أو قال: نصيب- في الإسلام)).

وقال أبو عروة

كنا عند مالك ابن أنس فذكرو رجلا ينتقص أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام فقرأ مالك هذه الآية ( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِرُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِن ْاللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ)) [الفتح:29 ]

فقال مالك : من أصبح في قلبه غيض على أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له سهم أو نصيب في الإسلام

رواه الخلال في السنة 492/2 وابن بظة في الإبانة الصغرى 162


قال الإمام القرطبي في تفسيره

قد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحدا منهم ـ أي الصحابة ـ أو طعن عليه في روايته فقد رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين

قال ابن كثير رحمه الله: (( من هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة رضي الله عنهم قال: لأنهم يغيظونهم، ومن غاظه الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية، ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك))


قال الإمام القاضي عياض رحمه الله (544هـ): (وكذلك نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم: إن الأئمة أفضل من الأنبياء))،



قال الإمام أبو بكر بن العربي في كتابه العواصم من القواصم: (( ما رضيت النصارىواليهود في أصحاب موسى وعيسى، ما رضيت الروافض في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم،حين حكموا عليهم بأنهم قد اتفقوا على الكفر والباطل )).

وقال كذلك: تعلق الرافضة -لعنهم الله- بهذه الآية على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها...
تفسير القرطبي

قال العلامة القرطبي المالكي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن (8/161): ((...وأما الروافض فليس قولهم ممايشتغل به ولا يحكى مثله، لما فيه من الطعن على السلف والمخالفة لسبيل المؤمنين)).


وقال رحمه الله (11/140): (( قيل لأبي عبدالله: فإن قال رجل: أنا أذهب إلى حديثأبي أيوب (حُبب إليّ الغسل) قال: نحن لا نذهب إلى قول أبي أيوب، ولكن لو ذهب إليهذاهب صلينا خلفه، قال: إلا أن يترك رجل المسح من أهل البدع من الرافضة الذين لايمسحون وما أشبهه، فهذا لا نصلي خلفه...)). وقال أيضا في (1/85): ((... وقد طعن الرافضة قبحهم الله تعالى في القرآن)).

وقال رحمه الله في (6/228): (( قولهتعالى: ((يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)) [المائدة:67] قيل: معناه أظهر التبليغ؛ لأنه كان في أول الإسلام يخفيه خوفًا من المشركين، ثم أمر بإظهاره في هذه الآية، وأعلمه الله أنه يعصمه من الناس، وكان عمر رضي الله عنه أول من أظهر إسلامه وقال: لا نعبد الله سرًا وفي ذلك نزلت: ((يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنْ اتَّبَعَكَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ)) [الأنفال:64] فدلت الآية على رد قول من قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم كتم شيئًامن أمر الدين تقية، وعلى بطلانه، وهم الرافضة، ودلت على أنه صلى الله عليه وسلم لميُسرَّ إلى أحدٍ شيئًا من أمر الدين؛ لأن المعنى: بلِّغ جميع ما أنزل إليك ظاهرًا،ولولا هذا ما كان في قوله عز وجل: ((وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَرِسَالَتَهُ)) [المائدة:67] فائدة)).

وقال العلامة القرافي المالكي في كتابه الذخيرة (2/463): «...لما في الصحيح أنه عليه السلام نعى النجاشي للناس في اليوم الذي مات فيه، وخرج بهم إلى المصلى فصف بهم وكبر أربع تكبيرات، ولأنها كالركعات فلا يزيد على الأربع، فلو زاد الإمام خامسة صحت الصلاة؛ لأنها مروية في غير هذا الحديث ومختلف فيها، ومع ذلك فروى ابن القاسم عنه: لا يتّبع فيها؛ لأنها من شعار الشيعة».

وجاء في حاشية العدوي المالكي (2/648): «...قوله: (من الشيعة) فرقة من الفرق الخارجين عن أهل السنة والجماعة؛ فإن قلت: ما يعتقدون؟ قلت: يعتقدون ويقولون: كل من كان لا يحب عليًا أكثر من الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر».

وجاء في مواهب الجليل (1/432): «وروى مجاهد أنه دخل مع ابن عمر مسجدًا وقد أذن ونحن نريد أن نصلي، فثوّب المؤذن فخرج عبد الله من المسجد وقال: اخرج بنا عن هذا المبتدع، ولم يصل فيه. ثم ذكر أنه قيل: إن التثويب هو قول المؤذن حي على خير العمل؛ لأنها كلمة زادها من خالف السنة من الشيعة، ورجح التفسير الأول بأن التثويب في اللغة الرجوع إلى الشيء».

وجاء في كتاب: «فتح الباب، ورفع الحجاب، بتعقيب ما وقع في تواتر القرآن من السؤال والجواب» لأبي سعيد ابن لب المالكي، المنقول بنصه في كتاب «المعيار المعرب والجامع المغرب عن فتاوى علماء إفريقية والأندلس والمغرب» للونشريسي المالكي المتوفى بفاس عام (914هـ) (12/139):

«...إنه لم يثبت في القراءات كلها قول بعدم التواتر، والإجماع منسوب لإمام متقدم عالم شهير على «كذا» مصرح به لا يوجد إن شاء الله. وإنما أضاف الناس ذلك مذهبًا لبعض من مضى من الروافض والملحدة، لمقاصد فاسدة قصدوها كفرًا وضلالةً.. إلخ».


قال ابن عذارى في البيان المغرب 268/1

كان بمدينة القيروان قوم يتسترون بمذهب الشيعة من شرار الأمة


قال القاضي عياض رحمه الله في كتابه المدارك



ربيع القطان رحمه الله تعالى

((هو أبو سليمان ربيع بن عطاء الله، ينتسبون الى قريش صليبه، ابن نوفل. قال المالكي: وكان ربيع من الفقهاء المعدودين والعبّاد المجتهدين، والنساك أهل الورع والدين. كان عالماً بالقرآن وقراءته، وتفسير معانيه. حافظاً للحديث. عالماً بمعانيه، وعلله ورجاله. وغريبه. معتنياً بالمسائل والفقه.
بقية أخباره ووفاته
وكان ربيع رحمه الله تعالى، ممن عقد الخروج لغزو الروافض. وجد في ذلك، كما قدمناه، في أخبار الممسي، فقتل شهيداً، رحمه الله تعالى، في وادي المالح، في حصار المهدية، لسنة أربع وثلاثين وثلاثمائة.)))


أبو عبد الله محمد بن العباس بن الوليد الذهلي

((كان عالماً فقيهاً بمذهب مالك. ذا حفظ. سمع محمد بن سحنون. ومحمد بن يحيى بن سالم. ومحمد بن تميم العنبري. وكان شديد البغض لبني عبيد، كثير السبّ لهم. لا يخاف في الله لومة لائم. وحكم عليه ابن طالب، وعلى أخيه الملقب بشريشر: أنهما موالي، لامرأة من العجم، وبالكذب. )))



أبو عبيد الله محمد بن أبي المنظور

((عبد الله بن حسان ويقال أبو محمد الأنصاري من أنفسهم ويقال مولاهم وأصله من الأندلس وبها ولد من جزيرة طريق ورحل فسمع النفري واسماعيل القاضي وابن قتيبة وابنه والحارث بن أبي السامة والكسوري وعلي بن عبد العزيز وغيرهم.
ولاه أبو القاسم بن عبيد الله، قضاء القيروان. على ملأ من الناس. أرادت الشيعة بتوليته: تسكين نفوس أهل السنة والناس. وما كان منهم بعد فتنة أبي يزيد. وكان شرط على اسماعيل حين ولاهم أن لا يأخذ لهم صلة. ولا يركب لهم دابة، ولا يقبل شهادة من قاربهم. ولا يركن إليهم. فأجابوه الى ذلك.)))

وقد صمد علماء المغرب في القيروان وغيرها في التصدي للعبيديين الرافضة الزمادقة ورويت في ذلك أخبار وعبر

من ذلك

طلب عبيد الله ميمون القداح المسمى بالمهدي كذبا وزورا علماء القيروان ليأخذ البيعة على مذهبه ومن هؤلاء العلماء: ابن التبان، وابن شبلون، وابن أبي زيد فقال ابن التبان لهؤلاء العلماء: أنا أمضي إليه وأكفيكم مؤونة الاجتماع به. أنا أمضي إليه وأبيع روحي في الله دونكم لأنكم إن أُتِي عليكم، وقع على الإسلام وهن، واجتمع ابن التبان بعبيد الله واستطاع أن يفحمه في المناقشات التي دارت حول تفضيل علي على أبي بكر والكلام على عائشة رضي الله عنها، ومع ذلك فقد طلب عبيد الله من هذا العالم البيعة فقال له: شيخ له ستون سنة يعرف حلال الله وحرامه ويرد على اثنتين وسبعين فرقة يقال له هذا؟ لو نشرت بين اثنين ما فارقت مذهب مالك.

يقول ابن ناجي في كتابه (معالم الإيمان): "جزى الله مشيخة القيروان، هذا يموت وهذا يُضرب، وهذا يُسجن، وهم صابرون لا يفرون، ولو فروا لكفرت العامة دفعة واحدة.."



ومن هؤلاء العلماء الذين ضحوا من أجل السنة
محمد بن خيرون المعافري، الذي قُتِل دوساً بالأرجل والعبيد يقفزون عليه من مكان عال، حتى فاضت روحه إلى بارئها، وهذا بأوامر من عبيد الله القداح المسمى بـ (المهدي)

والإمام ابن البردون، تلميذ أبي عثمان الحداد، وُشي به إلى عبيد الله بأنه يطعن في دولتهم فأمر بقتله، ولما جُرّد للقتل قيل له: "أترجع عن مذهبك؟"، قال: "أعن الإسلام أرجع؟!"، ثم صُلب وكان ذلك في عام 299 هـ وكان بارعا في العلم رحمه الله

والإمام القدوة أبو بكر النابلسي، أتي به من الشام في قفص من خشب، فقال له جوهر الصقلي وبحضور (المعز) أنت القائل: "إذا كان مع الرجل عشرة أسهم وجب أن يرمي الروم بسهم وفينا بتسعة أسهم"، قال أبو بكر: "ما قلت هذا، بل قلت: إذا كان معه عشرة أسهم وجب أن يرميكم بتسعة وأن يرمي العاشر فيكم أيضاً"، فأمر به يهودياً فسلخه من مفرق رأسه، فكان يذكر الله ويصبر حتى بلغ الصدر فرحمه السلاخ فوكزه بالسكين في قلبه فقضى عليه، وكان الدارقطني يذكره ويبكي ويقول: كان يقول وهو يسلخ {كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا} [سورة الأحزاب: 6].

والإمام قاضي مدينة برقى محمد ابن الحبلي لم يستجب لأوامر العبيديين فعلقوه بالشمس حتى مات، وكان يستغيث من العطش وما من مجيب ثم صلبوه.

هذا ولعل اﻹخوة يتحفونا بأخبار وآثار خصوصا معاناة العلماء والفقهاء في المغرب مع الرافضة العبيديين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الرحمان
نائب المدير
نائب المدير
عبد الرحمان


عدد المساهمات : 634
تاريخ التسجيل : 19/06/2010
العمر : 32
الموقع : الجزائر

أقوال السلف في ذم الرافضة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال السلف في ذم الرافضة   أقوال السلف في ذم الرافضة Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 14, 2012 5:24 pm

وانظروا ماذا يفعل الشيعة الأنجاس كما هو منقول من هذا الرابطhttp://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=105767

انظروا يا عباد الله ماذا يفعل الشيعة عليهم لعنة الله ، والملائكة والناس أجمعين ، وايم الله وكأنهم مجانين ، لاعقول لهم ، ولا دين ، ولا فطرة ، الحيوانات أفضل منهم، أخزاهم الله ، وجعل كيدهم في نحورهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال السلف في ذم الرافضة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملف عن الشيعة الرافضة-الشيخ محمد علي رسلان حفظه الله ورعاه-
» من كلام السلف الصالح
» أقوال علماء السنة في جماعة التبليغ - للشيخ ربيع بن هادي المدخلي- حفظه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اسلامى ( نسمات الجنة) :: اسلاميات :: فرع العقيدة-
انتقل الى: