الجوع العاطفي ودوره في الانحراف الاخلاقي ..ما رايك؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

موضوع هام ماشاءالله عليكِ أختي ..

أعتقد بأن هناك الكثير من النساء
المتزوجات اللواتي يشعرن بنقص في هذا الموضوع بالذات من جهة أزواجهن ، و
لكن يؤثرن الصمت على أن يطلبنه كحقٍ شرعي و كواجب زوجي مثله مثل أي واجبٍ
آخر.

هناك نوعٌ من الأزواج (الخجولين) بطبعهم
، و الذين يعتقدون أن الكلام (الحلو) ينتقص من شخصيتهم ،

و هناك نوعٌ أخر ينظر للأمر على أنه ليس
من حق الزوجة طالما أنه يصرف عليها و على البيت (مادي بحت) ،

و هناك نوعٌ يربط العاطفة بمقابل ، أي
أنه لكل شيء مقابل (نوعٌ رخيص) ،

و هناك نوعٌ يعتقد أن العواطف هي أمر
أنثوي ، لا يجب على الرجل الإفصاح عنه تحت أي ظرف (رجولة مزيفة) ،

و هناك رجلٌ يجمع كل الصفات التي ذكرتها
و زيادة !!

المسألة برأيي مرتبطة بالتربية والوعي
الديني ،

عندما يرى الإبن أبيه يُعامل أمه بلطف و
عواطف جياشة ، سينشأ على ذلك و خصوصاً عندما يقرأ السيرة النبوية و يعرف
كيف كان خير الخلق عليه الصلاة و السلام يُعامل القوارير..

الآن ، بخصوص تأثير (الجوع العاطفي) على
الزوجة ،

مما لا شك فيه أن التأثير سيكون كبير
ولكن ليس الى درجة أن الزوجة ستنحرف لا سمح الله و تبدأ البحث عن بدائل غير
زوجها ، لأن في ذلك وقوع في خطيئة كبيرة ينتج عنها مصيبة عقوبتها الموت.

في الشرع ، تم ايجاد حلول لفشل العلاقة
العاطفية بين المرأة و زوجها ، آخرها التفريق ، و يجب على الزوجين البدء في
تطبيق جميع الحلول المتاحة أمامها قبل التفكير في الفراق النهائي.

دمتم بخير.




__________________

ماعساني أن نقول بعد هذا الطرح الجميل من كليكما

جزاكم الله كل خير
اللهم أصلح بين كل أزواج المسلمين
وأصلح بيوتنا وبيوت كل المسلمين
واستر نساءنا ونساء المسلمين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أختنا الكريمه ...
العلاقه الزوجيه لا تتعدي من وجهه نظري قول الله تعالى
" وجعل بينكم موده ورحمه "
فصدقوني أخواني متى وجدت الموده والرحمه ... فذلك ما أستبدله بكلمه الحب ...
لا يوجد حب أنما فطرنا الله على حب التملك ... فبعض الرجال يستخدمون الكلام المعسول ... لجذب تلك الأنثى التى ينقصها الحنان أو العاطفه .. أو كلاهما .. هذا أذا كان هنلك علاقه غير العلاقه التى أمرنا الله بها بالحلال .. هذا من جهه ...
وأما عندما يكون النصيب قد جمع الأثنان في عش الزوجيه ... فينتهي الحب ( أذا صح التسميه ) لأن كلاهما أصبح ملكاً للآخر ... فوقتها لا يبقي غير الموده والرحمه التى هي عباره عن شعور لا ينتهي من كل العواطف الرائعه والتى لا تنتهي ... مع وجود بعض الزعل بعض الأحيان .. ولكنها في النهايه ترجع ... بل وترجع أقوى مما بدأت ...
وهذا الكلام ليس نظرياً أحبتي في الله وليس كلام روايات ...
ولكنه هذا هو تجربتي مع زوجتي الغاليه ...
بارك الله فيكي على هذا الموضوع والذي نشهد تأثيراته على بيوت المسلمين ...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

موضوع هام ماشاءالله عليكِ أختي ...

أعتقد بأن هناك الكثير من النساء المتزوجات اللواتي يشعرن بنقص في هذا الموضوع بالذات من جهة أزواجهن ، و لكن يؤثرن الصمت على أن يطلبنه كحقٍ شرعي و كواجب زوجي مثله مثل أي واجبٍ آخر.

هناك نوعٌ من الأزواج (الخجولين) بطبعهم ، و الذين يعتقدون أن الكلام (الحلو) ينتقص من شخصيتهم ،

و هناك نوعٌ أخر ينظر للأمر على أنه ليس من حق الزوجة طالما أنه يصرف عليها و على البيت (مادي بحت) ،

و هناك نوعٌ يربط العاطفة بمقابل ، أي أنه لكل شيء مقابل (نوعٌ رخيص) ،

و هناك نوعٌ يعتقد أن العواطف هي أمر أنثوي ، لا يجب على الرجل الإفصاح عنه تحت أي ظرف (رجولة مزيفة) ،

و هناك رجلٌ يجمع كل الصفات التي ذكرتها و زيادة !!

المسألة برأيي مرتبطة بالتربية والوعي الديني ،

عندما يرى الإبن أبيه يُعامل أمه بلطف و عواطف جياشة ، سينشأ على ذلك و خصوصاً عندما يقرأ السيرة النبوية و يعرف كيف كان خير الخلق عليه الصلاة و السلام يُعامل القوارير..

الآن ، بخصوص تأثير (الجوع العاطفي) على الزوجة ،

مما لا شك فيه أن التأثير سيكون كبير ولكن ليس الى درجة أن الزوجة ستنحرف لا سمح الله و تبدأ البحث عن بدائل غير زوجها ، لأن في ذلك وقوع في خطيئة كبيرة

في الشرع ، تم ايجاد حلول لفشل العلاقة العاطفية بين المرأة و زوجها ، آخرها التفريق ، و يجب على الزوجين البدء في تطبيق جميع الحلول المتاحة أمامها قبل التفكير في الفراق النهائي.

دمتم بخير.
ربد بهذا الرد ياحمود كركر

اللهم صلي على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم


اخوتي الاماجد لنا في رسول الله قدوة حسنه

ورد ما اكرمهن الا كريم

رفقا بالقوارير

خيركم خير لاهله وانا خير لاهله


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]