لست ملزما بمحبة احد ولكن مجبرا على إحترامه‎

المحبة حالة عاطفية لدى الانسان ليست بيدنا

ولكن تحكمها ظروف عديدة

لنتحدث بوآقعية

نختلط بالعديد من الأعضآء

فتجد هناك أشخاص تحبهم وتميل لهم وأشخاص

على النقيض من ذلك تماما

لا لشيء ولكن من مبدأ القول المحبة من الله

أشخاص قد تختلف معهم في وجهات النظر

وقد تصل الامور الى الغضب

والتذمر ..إلخ

فتبغضهم ولاتطيق رؤيتهم وتتحاشى مواجهتهم أو رؤيتهم!

الاحتراام

صفة جميلة تحبذ في كل شخص فكل محترم مرغوب والنقيض مذموم

نحترم كبار السن من باب الوقار والتهذيب وآبائنا وكل من له حق علينا في هذا الشأن

نحترم رؤسائنا من باب التدرج الوظيفي

نحترم معلمينا واساتذتنا وأدبائنا ومن يفوقوننا علما من باب أن العلم له شانه وإحترامه

ومن باب أن الناس مقامات

:

سؤآل يطرح نفسه

عندما نختلف مع أحد

على ماقيل مزاجا لم نحب شخصا ما ومن غير سبب

هل نلزم بالمحبة في ظل تلك المعطيات ؟

ما رأيكم في ما أراه لست ملزما بمحبة أحد ولكن ملزم بإحترام الجميع

والعكس صحيح ليس غيري ملزما بمحبتي ولكن ملزم بإحترامي

إذن المحبة ليست ضرورية ولكن الاحترام واجب

مآرأيكم بهذآ المنطق..؟!

زائر

يسلموووووووو.........أخوي
على الموضوع الرائع
وصدقت فيما طرحته
عندما نختلف مع أحد

على ماقيل مزاجا لم نحب شخصا ما ومن غير سبب

هل نلزم بالمحبة في ظل تلك المعطيات ؟

لا.. ولكن ينبغي أيضاً احترامه والتعاون معه وعدم اظهار كرهك له
فهوليس مسؤول عنك وعن إحساسك تجاهه

ما رأيكم في ما أراه لست ملزما بمحبة أحد ولكن ملزم بإحترام الجميع

والعكس صحيح ليس غيري ملزما بمحبتي ولكن ملزم بإحترامي

إذن المحبة ليست ضرورية ولكن الاحترام واجب

مـــــآرأيــــكم بهــــذآ المنطـــــق..!!!!

أكييييد أنا معك بوجهة نظرك وهي وجهة نظر سديدة %
فهناك كثير ما نقابل أناس فسبحاااان الله لا تشعر ناحيتهم بود
وحب وربما لا تحب حتى مجالستهم بدون أن يكون هناك صدام حدث ولد هذا الشعور
فالأرواح قلوب مجنده منها ما أأتلف ومنها ما اختلف
ولكنه بالمقابل يجب عليك احترامه وتقديره
فهو ليس مسؤول عن قلبك ومشاعرك اتجاهه
إذ لم تحبه وتوده

وهذا ديدني وطريقتي في الحياة فكما أني احب الناس تحترمني أيضاً
أحب احترام الناس وأقدرهم

ومشكوووووووور ياخوي على الموضوع القيم
احترامي وتقديري لك

في الحياة مكاسب كثيرة
من اهمها كسب الإنسان لإنسان آخر
فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الانسان..
وعندما يتحقق هذا الامر فإن المسؤولية تتلبسنا في كيفية
الحفاظ على هذا المكسب.

لقد سألت نفسي عن السبب في تفريطنا في الاحتفاظ بالآخرين
وفي معرفة من يتحمل هذه المسؤولية

هل هو نحن الذين نسعى بكل قوة للوصول الى اهدافنا
ثم نفشل في المحافظة عليها

ام هم الآخرون الذين لا يعرفون كيف يحتفظون بنا
ويضيفوننا الى قائمة مكاسبهم.

الجواب الذي وصلت اليه هو ان الانسان الذي لا يتعب
في الوصول الى غاياته لا يشعر بقيمتها
ولذلك فانه يخسرها بسهولة

كما ان الطرف الآخر الذي نكسبه اليوم قد يهمل هذه القيمة
ولا يحس بها ولا يهتم بالمحافظة عليها إذاً
فتكون النتيجة هي ذهابها من بين يديه

هذه المشكلة تتكرر كثيرا في حياتنا لاننا لا نحس بأهمية الاشياء
الا عــنــدمــا نـفــقــدها

وعندما نفقدها نندم على خسارتها وبعد الندم يكون الوقت
قــد نــفــد لاســتــرجــاعـها

والسبب هو ان الاحساس من طرف واحد يظل مشكلة..
وان الشخص الذي لا يقدر هذا الاحساس لا يعرف كيف يحافظ عليه
وبعدما يفتقده يشعر بأنه فقد شيئا عظيما لا يمكن تعويضه..
بالذات إن هو كابر في اهماله عندها يصبح الندم اكبر وبالتالي
الاحساس بمزيد من الألم والحسرة

مشرف عدد المساهمات : 159 تاريخ التسجيل : 12/01/2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» نعم هي احزان ولكن بعضهااااا
» أسآمح ولكن لآ أنسىْ
» النساء أولا... ولكن لماذا ؟!