[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قد لا تستطيع أن تمنع طيور الهمّ أن تحلق فوق رأسك، ولكنك تستطيع أن تمنعها أن تعشش فيه.
ندر في هذا الزمان أن تجد رجلاً أو امرأة دون هم، في كل يوم التقي عدداً من الأشخاص، كل عنده هم، أو يزيد، وليس في ذلك إشكال، فهذه هي طبيعة الحياة
طبعت على كدر وأنت تريدها ... صفواً من الأقذاء والأكدار
إلا أن ما يدمى له القلب وتدمع له العين، وتعكر له الأجواء، هو أن يأخذ ذلك الهمّ أكثر من حجمه، فينتقل من حدود التفكير إلى حدود التغيير، أقصد تغيير الأفعال الإيجابية لوجود ذلك الهم.
يا صاحب الهمّ إنّ الهم منفرج ... أبشر بخير فإنّ الفارج الله
إذا بليت فثق بالله وارض به ... إنّ الذي يكشف البلوى هو الله